الأجهزة الذكية تتصل بالإنترنت وتتيح التحكم عن بُعد، بينما العادية تعمل بشكل تقليدي.

يُنصح بضرب حجم الشاشة × 1.2 لتحديد المسافة المثالية بينك وبين الجهاز.

نعم، الأجهزة المصنفة +A أو أعلى تستهلك طاقة أقل وتقلل التكاليف الشهرية.

بدون كيس أسهل في التنظيف ولا تحتاج استبدال أكياس، لكنها قد تتطلب تنظيف الفلتر بشكل دوري.

نعم، لكن التطبيق يتيح ميزات إضافية مثل جدولة الغسيل والتحكم عن بُعد.

مرة كل شهرين على الأقل لضمان كفاءة التبريد وتقليل استهلاك الطاقة.

نعم، لكن يُفضل اختيار موديل متعدد الاستخدامات أو مزود بفرشاة مزدوجة.

الأجهزة المزودة بفلتر HEPA فعالة في إزالة الغبار والروائح والبكتيريا.

تختلف حسب العلامة التجارية، غالبًا بين سنة إلى ثلاث سنوات.

لا، الضمان يغطي فقط الأعطال الفنية غير الناتجة عن الاستخدام الخاطئ.

نعم، تتوفر خدمة التوصيل والتركيب لبعض الأجهزة داخل الأردن.

عبر رقم الهاتف الموجود في صفحة “اتصل بنا” أو من خلال نموذج التواصل الإلكتروني.

نعم، تتوفر خدمة الدفع النقدي عند الاستلام داخل مناطق محددة.

نعم، بالتعاون مع بنوك محلية، ويمكن معرفة التفاصيل عند إتمام الطلب.

عادة من 1 إلى 3 أيام عمل داخل عمّان، وقد يصل إلى 7 أيام عمل خارج عمّان.

اختر الأجهزة حسب عدد أفراد الأسرة وسعة الاستخدام اليومي. مثلًا، العائلات الكبيرة تحتاج ثلاجات وغسالات بسعة أكبر.

كل شهرين للمكيف، وكل أسبوعين للمكنسة الكهربائية لضمان الأداء الأمثل.

غالبًا نعم. الأجهزة منخفضة السعر قد تتطلب إصلاحات متكررة وتستهلك طاقة أكثر.

دقة 8K توفر تفاصيل أكثر بأربع مرات من 4K، لكن المحتوى المتاح بدقة 8K محدود حاليًا، لذا 4K يظل الخيار العملي لمعظم المستخدمين.

المعالجات الأحدث توفر سرعة أكبر وكفاءة طاقة أفضل، لكن الفارق في الاستخدام العادي قد يكون طفيفًا إذا كان الهاتف السابق من الفئة العليا.

معدل 120Hz أو أعلى يمنح حركة أكثر سلاسة في الألعاب والفيديو، بينما 60Hz يكفي للاستخدام العادي.

الأجهزة اللاسلكية الحديثة تقدم أداءً مقاربًا للسلكية بفضل تقنيات البلوتوث المتقدمة، لكن السلكية ما زالت مفضلة للألعاب الاحترافية.

شاشات OLED تقدم تباينًا وألوانًا أعمق، بينما QLED توفر سطوعًا أعلى وعمرًا أطول للشاشة.

الهواتف الحديثة مزودة بأنظمة حماية توقف الشحن عند الامتلاء، لكن إبقاء الهاتف على الشاحن لفترات طويلة قد يرفع حرارة البطارية ويؤثر على عمرها على المدى البعيد.

الأجهزة ذات التصنيف +A أو أعلى تستهلك طاقة أقل بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بالأجهزة العادية، ما يقلل فاتورة الكهرباء.

لابتوبات الألعاب قوية في الأداء، لكنها أثقل وأعلى سعرًا، وقد لا تكون عملية إذا كان الاستخدام الأساسي تصفح الإنترنت والعمل المكتبي.

USB-C أسرع في نقل البيانات ودعم الشحن، كما أنه قابل للعكس، بينما USB-A أقدم وأبطأ نسبيًا.

إطفاء الجهاز بالكامل مرة أو مرتين أسبوعيًا يساعد على تحديث النظام وتحرير الذاكرة، لكن يمكن إبقاؤه في وضع السكون للاستخدام اليومي.

تقنية HDR تمنح ألوانًا أكثر دقة وتباينًا أعلى، مما يحسن تجربة المشاهدة خاصة في الأفلام والألعاب.

الأجهزة بمعيار IP68 تتحمل الغمر حتى عمق 1.5 متر لمدة 30 دقيقة، لكن الاستخدام المتكرر في الماء قد يقلل من مقاومة الجهاز بمرور الوقت.

كلاهما يقدم أداءً قويًا، لكن AMD غالبًا أفضل في تعدد المهام والسعر، بينما Intel يتميز في الأداء الفردي واستهلاك الطاقة.

الشواحن الأصلية أو المعتمدة من الشركة المصنعة أكثر أمانًا وتطيل عمر البطارية، بينما الشواحن المقلدة قد تسبب تلفًا أو مخاطر كهربائية.

تحديث الـ Firmware يحسن الأداء، يصلح الأخطاء، ويضيف ميزات جديدة، لكنه يجب أن يتم من مصدر رسمي فقط.

الشحن السريع يمد البطارية بقدرة أعلى لتقليل وقت الشحن، ويتطلب شاحن وكابل متوافقين، بينما الشحن العادي أبطأ لكنه يولد حرارة أقل.

يفضل إطفاؤه لتقليل استهلاك الكهرباء وإطالة عمر المكونات، خاصة إذا كان في وضع الاستعداد لفترات طويلة.

كلما زادت سعة الـ RAM، كان الجهاز أسرع في تشغيل التطبيقات المتعددة والتنقل بينها بدون بطء.

يمكن إذا كان الجهد والتيار متوافقين، لكن استخدام شاحن غير مخصص قد يضر الجهاز أو يقلل عمر البطارية.

الإصدار 5.0 يوفر سرعة أكبر، مدى أوسع، واستهلاك طاقة أقل مقارنة بالإصدارات السابقة.

نعم، التحديثات توفر تحسينات في الأداء، إصلاحات أمان، ودعم ميزات جديدة.

ينقل الصوت والصورة بجودة عالية من الجهاز إلى شاشة أو تلفزيون، ويدعم دقات تصل إلى 8K في الإصدارات الحديثة.

تتحمل السقوط من ارتفاعات محددة حسب المواصفات، لكن الصدمات القوية أو المتكررة قد تسبب تلفًا داخليًا.